رافا يحس بالسعادة عند مساعدة الأطفال ومنحهم طفولة أفضل

 

اقتباس   

"انا سعيد جدا لوجودي هنا لرؤية عن قرب المدرسة وتلبية الأطفال الذين يأتون للدراسة. آمل أن تكونوا كذلك ، هذا المشروع سيساعد على بلورة وتلقي كل الاهتمام الذي تستحق الأطفال في هذه السن. نأمل أن أعود في السنوات القليلة القادمة ونرى أن الدراسة قد حققت حياة جديدة "يقول رافا نادال خلال افتتاح مدرسة كرة المضرب حيث لعب نادال مع الطلاب في المدرسة

إنني أدرك أن صورتي أنا فقط يمكن أن تساعد في حشد كثير من الناس قال رقم واحد وأعطت بالفعل دليلا خلال المباراة ضد الملاريا مع ايكر كاسياس في عامي 2007 و 2008. مؤسسة رافا الخيرية هو التزام أكبر. "إنه مصدر السعادة مساعدة الأطفال ومنحهم طفولة أفضل

أنانتابور تتعايش مع الأطفال بين 7 و 16 سنة (وهناك الآن 120). معظم الطبقات الضعيفة، والمنبوذين ، والأكثر فقرا. ولكن أيضا من الآخرين الساعين للاندماج. انهم يحصلون على الرعاية الصحية والدعم الغذائي

اننا لا نعتزم إنشاء لاعبين" قالت آنا ماريا والدة رافا ، . "نريد أن تتبع عقلية والمثل العليا لرافا"

ماركا

من ترجمتي الخاصة